*العنوان: صحتنا في خطر
*الفكرة:بالنظر إلى المنطقة التي نعيش فيها وخاصة محافظة سلفيت المليئة بالبؤر الاستيطانية إذ تحيط بمحافظة سلفيت 17 مستوطنة إسرائيلية أكبرها مستوطنة ارائيل المختلطة أي التي تضم تجمعات سكنية وأخرى صناعية تسبب مخلفاتها الكيميائية الصلبة والسائلة مخاطر بيئية تتمثل في انتشار الأمراض المعدية كالتهاب الكبد الوبائي والسرطانات والأمراض المعوية الناتجة عن ارتفاع نسبة الامونيا في عصارة النباتات ، ناهيك عن تحويل مساحات شاسعة من الأراضي الخضراء إلى مجدبة بسبب ارتفاع نسبة الأملاح نتيجة مياه الصرف الصحي للمستوطنات مما انعكس على معدل إنتاج الأرض الذي تراجع بنسبة 80%.
تعاني سلفيت المنكوبة بيئيا من طوق استيطاني وجدار فاصل وممارسات إسرائيلية لا أخلاقية متمثلة في إطلاق المياه العادمة للمستوطنات وأدخنة المصانع ونفاياتها الصلبة على السكان الفلسطينيين لتصب بذلك زيت التلوث البيئي على نار الاستيطان.
تعاني سلفيت المنكوبة بيئيا من طوق استيطاني وجدار فاصل وممارسات إسرائيلية لا أخلاقية متمثلة في إطلاق المياه العادمة للمستوطنات وأدخنة المصانع ونفاياتها الصلبة على السكان الفلسطينيين لتصب بذلك زيت التلوث البيئي على نار الاستيطان.
*الملخص: ما نود أن نتعرف إليه، برأيكم كيف نقي أولادنا ومدارسنا وبيئتنا من شر هذا التلوث الذي يعيث ببيئتنا فسادا وأمراضا تكاد تفتك بنا وبصحتنا؟.
*الفئة العمرية: الصفوف من الخامس الأساسي إلى الثاني عشر.
*هيكل المشروع: تبادل الآراء والأفكار ، جمع المعلومات وتحليل.
*الاستراتيجيات: 1-عمل مدونة وتحميلها على عدة مواقع من بينها شبكة الأوس التعليمية والملتقى التربوي،ومنتدى لجنة التربية الإسلامية /سلفيت ،ومن خلال كذلك وورلد لينيكس.
2-التعرف على وجهات نظر وآراء الطلاب والطالبات من خلال مناقشتهم لمخاطر هذا التلوث ،وكذلك آراء المعلمين.
*الجدول الزمني: خلال الفصل الدراسي الثاني من العالم الدراسي2010/2011م
*جهات الاتصال: مدرسة ذكور رافات الثانوية / سلفيت تلفون 092990441
وكذلك منتدى لجنة التربية الإسلامية http://atrbiaislamia.alafdal.net
*البريد الالكتروني : ayyash20010@gmail.com
*أسماء المنسقين: أديب عياش ، عمر عياش ، محمد روحي، رزق ريان
بسم الله ارحمن الرحيم
ردحذفبداية ؟أشكرك أستاذي الكريم على هذا الطرح المميز،وأتمنى أن يكون في ميزان حسناتك.
إن الذي نتعرض له من هجمة شيطانية من قيل الاحتلال ليعبر عن مدى حقدهم علينا،وإن التلوث الذي تحدثه هذه البؤر ليعود علينا بالأمراض الكثير المعدية وغيرها،وإن خير وقاية منها يكون بالابتعاد قدر الإمكان عن هذه الأماكن الملوثة.تحياتي
أخوكم أبو أحمد
بارك الله فيك أخي محمد ،وأكثر من أمثالك، فنحن بحاجة إلى هذه الأفكار....وإلى الأمام.
ردحذف